الحكاية تبدأ من هُنا؛؛؛
حيث أنا وبتلات النرجس القابعة على شفا جرفِ آيل للسقوط
أنا حينما تبدأ حكاية الصمت وتتشظى نيرانه الكاوية أطراف النرجس
الحكاية "صمت الشوق"و"نيران الحب"و"جفاف الذكرى"
الحكاية تصنعها خيوط الكتان البيضاء حينما أغمرها بجزيئات الماء
وحينما أدرك بأن القطعة البيضاء التي صُنعت خصيصا
لـ"MNG"صنعت لروحينا معاَ؛؛
وحينما أغمرها بالماء وأحاول نشرها على فولاذ حديدي محكم الصنع أستدرك وقع قطرات الماء منها
كم تبدو صامته وملتهبه وصداها يُرسم في الرخام المعتق!
أجد أنني فيها وبين قطراتها أخطو خطوات الماء لـ
"أترك أثرا"وأرى حجم الأثر كيف أصبح؟
ذرات الدمع تُحلل الماء العذب وتعيده لـ"أصله"حيث كان مالحا
والشتات وحده امام "القطعة البيضاء"يحيلني اليكِ
حيث أنا وأنتِ والصمت المتشظي نيراناَ وحمماَ
حيث أنتِ وأنا والحب يقهر الصمت ويرفرف بجناح من حمم!
والحكاية لم تنته بعد حيث الصمت وأطراف من بداية القهر
والمأساة حينما نمسك بِحُلمنا ونجهل ماسيأتي بعده
لتبدأ فصول الدراما الداميه والضيم داخل النبض
وتسدل بعدها ستائر الزمن صامته لاأعلم ماتخفيه لروحينا!
وبعدها أرى أثر "وقع قدماي"و"قطرات مدامعي"
"وشوقي اليك"و"حنين الحب لكِ"
وأعود لـ"أُخرس"الرغبة العنيفة في تدمير كل شئ
وأجمع ماتبقى من "أحلامنا"وأخمد به نيران البركان العتي
وأعود أبحث عنكِ روحاَ ترفرف بين نبضي وعيناي !
ومضة من حمم؛؛
أنثى أنا "أُجيد لغة الشتات"رغم أني أنعم بدفء نبضك!
أنثى أنا لازلت أبحث عن جواب لسؤالي
كيف أهتك ستر الصمت المشتااااق؟
حبي لازلت مبعثرة بدونك!
حيث أنا وبتلات النرجس القابعة على شفا جرفِ آيل للسقوط
أنا حينما تبدأ حكاية الصمت وتتشظى نيرانه الكاوية أطراف النرجس
الحكاية "صمت الشوق"و"نيران الحب"و"جفاف الذكرى"
الحكاية تصنعها خيوط الكتان البيضاء حينما أغمرها بجزيئات الماء
وحينما أدرك بأن القطعة البيضاء التي صُنعت خصيصا
لـ"MNG"صنعت لروحينا معاَ؛؛
وحينما أغمرها بالماء وأحاول نشرها على فولاذ حديدي محكم الصنع أستدرك وقع قطرات الماء منها
كم تبدو صامته وملتهبه وصداها يُرسم في الرخام المعتق!
أجد أنني فيها وبين قطراتها أخطو خطوات الماء لـ
"أترك أثرا"وأرى حجم الأثر كيف أصبح؟
ذرات الدمع تُحلل الماء العذب وتعيده لـ"أصله"حيث كان مالحا
والشتات وحده امام "القطعة البيضاء"يحيلني اليكِ
حيث أنا وأنتِ والصمت المتشظي نيراناَ وحمماَ
حيث أنتِ وأنا والحب يقهر الصمت ويرفرف بجناح من حمم!
والحكاية لم تنته بعد حيث الصمت وأطراف من بداية القهر
والمأساة حينما نمسك بِحُلمنا ونجهل ماسيأتي بعده
لتبدأ فصول الدراما الداميه والضيم داخل النبض
وتسدل بعدها ستائر الزمن صامته لاأعلم ماتخفيه لروحينا!
وبعدها أرى أثر "وقع قدماي"و"قطرات مدامعي"
"وشوقي اليك"و"حنين الحب لكِ"
وأعود لـ"أُخرس"الرغبة العنيفة في تدمير كل شئ
وأجمع ماتبقى من "أحلامنا"وأخمد به نيران البركان العتي
وأعود أبحث عنكِ روحاَ ترفرف بين نبضي وعيناي !
ومضة من حمم؛؛
أنثى أنا "أُجيد لغة الشتات"رغم أني أنعم بدفء نبضك!
أنثى أنا لازلت أبحث عن جواب لسؤالي
كيف أهتك ستر الصمت المشتااااق؟
حبي لازلت مبعثرة بدونك!